خاطرة : سمفونية الشموخ !
أُحاذي الثريا ،،
بقلباٍ داخلي لاتفتر هِمتَهُ
أمتهنُ الأستثناه بـِ فظاظة البذاخة
حتى تعزفُ التباريح بالحبر المُرتجل
وتبوح في كنف السكون ،،
آن لحلمي أن يَطلق أشرعتهُ !
ويتهادى كيلا يأفل
حتى يُعانق الآجام
وَينتشي طَيفه حتى يتوارى
ويلوح لعمقْ جبروتهُ
فلا رفقاً يروم العنفوان
حتى يحتسي من نبيذ الأحلام
ولنرجسي الجميل ،،حكاية لاتنتهي .
يعلن أستثنائيته والهيمنه
ويتمطى فوقَ عَناق الأعداء
ويعزف سمفونية الشموخ
لا إنكساراً ولا ذبول ..
ولا جحداً يقاسم وفائها وتنوح
هي الأرواح إذا اعتزت بسموها
لا أنين ولا هِشاشة ضلوع
بل تشرئب الألم وتمقَتهُ
وَتجوب بالأفاق ليبقى اسماً
في مدائن التميز يلوح
دعّ عنّك كل عنجهياً
ناعقاً بالصوت وبك يجول
اضمد روحك وأنثر عبيرك العابق
فأنتَ انتَ ،، ذاك الشموخ المتّوج بالصمود
بوح : لطيفه الشيباني ✒
بقلباٍ داخلي لاتفتر هِمتَهُ
أمتهنُ الأستثناه بـِ فظاظة البذاخة
حتى تعزفُ التباريح بالحبر المُرتجل
وتبوح في كنف السكون ،،
آن لحلمي أن يَطلق أشرعتهُ !
ويتهادى كيلا يأفل
حتى يُعانق الآجام
وَينتشي طَيفه حتى يتوارى
ويلوح لعمقْ جبروتهُ
فلا رفقاً يروم العنفوان
حتى يحتسي من نبيذ الأحلام
ولنرجسي الجميل ،،حكاية لاتنتهي .
يعلن أستثنائيته والهيمنه
ويتمطى فوقَ عَناق الأعداء
ويعزف سمفونية الشموخ
لا إنكساراً ولا ذبول ..
ولا جحداً يقاسم وفائها وتنوح
هي الأرواح إذا اعتزت بسموها
لا أنين ولا هِشاشة ضلوع
بل تشرئب الألم وتمقَتهُ
وَتجوب بالأفاق ليبقى اسماً
في مدائن التميز يلوح
دعّ عنّك كل عنجهياً
ناعقاً بالصوت وبك يجول
اضمد روحك وأنثر عبيرك العابق
فأنتَ انتَ ،، ذاك الشموخ المتّوج بالصمود
بوح : لطيفه الشيباني ✒