سر في الإصرار
كٌنّا نأمل ذالك وقبل البدء وجر الخُطى
عندما صَعدنا الموجاتْ وأمتزج الفكر بالحرف
خضنا رحلة بلا طوق نجاة ،، لم يٌخالجنا الشعور
وبلا معصم الأمان وفق المناخات ،، خُلّف رغبة مُنافية للعقل
أهي ,, خطوات مٌثقلة قد جرّت ردائها إلى منافي التيه
أم تصافح الواقع لتبحث عن المنفذ ،،
بعد أن انكسرت أحلام الغُر تحت وطأة التجارب وواقعها
أم ننتظر النهايات وتستوقفنا ركب الحياه
ونتحمل الأزمات التي تتهاوى على مشاعرنا
ونتعارك مع مصاولة الأيام لنفي عقود الأمنيات
ونحيز على مابذله الجهد وأختاره القلب
ونتسائل في حيرة ،،، من أين هذا الألم ؟!
الذي سرقنا من اللحظات الجميلة ،،
والمشاعر الراهنه التي استوجبتها عواطفنا بأن هذا جزء من
إحساس فخخته المشاعر فسيّرت العواطف نحوه
اذاً هو مخيال خصيب أو واقعً مرير محصوله آهاتً وندامة
أو ربما انعكاسات الضجيج التي نشأت عن مُغامرة القلب
فنسير على اتجاه مٌعاكس ونتغول في مرافي الأفكار والجهد والأسرار
لنَخط على قائمة الأمنيات بواسطة الفكر والقلب
ونتجاوز الواقع بأسهم نافذة لتلك الرغبة بقراءتها المُغايرة
وشظياها المٌتناثرة التي تستقر على اشلاء المشاعر المٌتناهية
اهي ،، مجاهيل النفس في أسراب تحليقها ،،
وتداعي رواء الروح في معرفتها ..
أم أن التشتت أكتنز رغبة وزوبعة وخدوش بأنياب مٌبهمة
فلازالت الدروب باهتة والعقول واعية والمشاعر فرضت وهيها.
عندما صَعدنا الموجاتْ وأمتزج الفكر بالحرف
خضنا رحلة بلا طوق نجاة ،، لم يٌخالجنا الشعور
وبلا معصم الأمان وفق المناخات ،، خُلّف رغبة مُنافية للعقل
أهي ,, خطوات مٌثقلة قد جرّت ردائها إلى منافي التيه
أم تصافح الواقع لتبحث عن المنفذ ،،
بعد أن انكسرت أحلام الغُر تحت وطأة التجارب وواقعها
أم ننتظر النهايات وتستوقفنا ركب الحياه
ونتحمل الأزمات التي تتهاوى على مشاعرنا
ونتعارك مع مصاولة الأيام لنفي عقود الأمنيات
ونحيز على مابذله الجهد وأختاره القلب
ونتسائل في حيرة ،،، من أين هذا الألم ؟!
الذي سرقنا من اللحظات الجميلة ،،
والمشاعر الراهنه التي استوجبتها عواطفنا بأن هذا جزء من
إحساس فخخته المشاعر فسيّرت العواطف نحوه
اذاً هو مخيال خصيب أو واقعً مرير محصوله آهاتً وندامة
أو ربما انعكاسات الضجيج التي نشأت عن مُغامرة القلب
فنسير على اتجاه مٌعاكس ونتغول في مرافي الأفكار والجهد والأسرار
لنَخط على قائمة الأمنيات بواسطة الفكر والقلب
ونتجاوز الواقع بأسهم نافذة لتلك الرغبة بقراءتها المُغايرة
وشظياها المٌتناثرة التي تستقر على اشلاء المشاعر المٌتناهية
اهي ،، مجاهيل النفس في أسراب تحليقها ،،
وتداعي رواء الروح في معرفتها ..
أم أن التشتت أكتنز رغبة وزوبعة وخدوش بأنياب مٌبهمة
فلازالت الدروب باهتة والعقول واعية والمشاعر فرضت وهيها.
اذاً ربما هي سر في اصرار الأمنيات ؟!
قلم : لطيفه الشيباني